السيماغلوتيد هو نظير اصطناعي لهرمون الببتيد-1 الشبيه بالجلوكاجون البشري (GLP-1).يتم إطلاق GLP-1 من الأمعاء استجابةً لتناول الطعام و يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم مستويات السكر في الدميحفز إفراز الأنسولين من الخلايا البيتا في البنكرياس، ويقمع إفراز الجلوكاجون (الذي يساعد في خفض مستويات السكر في الدم) ، ويبطئ إفراغ المعدة، ويقلل من الشهية.
يعمل السماجلوتيد عن طريق الارتباط ومفعول مستقبلات GLP- 1 في أنسجة مختلفة ، بما في ذلك خلايا البطين البيتا ، حيث يزيد من إفراز الأنسولين بطريقة تعتمد على الجلوكوز.هذا يعني أن سماجلوتيد يعمل بشكل أساسي عندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة.يساعد على خفضها دون التسبب في انخفاض نسبة السكر في الدم (انخفاض نسبة السكر في الدم) عندما تكون مستوياتها طبيعية.
الصفات | المواصفات |
---|---|
الإشارة | فقدان الوزن |
التعبئة | 2mg/ عبوة، 5mg/ عبوة |
الجرعة | 2.4 ملغ يومياً |
موانع | فرط الحساسية لـ Semaglutide |
النموذج | الببتيد |
اسم المنتج | فقدان الوزن من الببتيد السماجلوتيد |
ظروف التخزين | تخزين عند 2-25 درجة مئوية |
مدة الصلاحية | سنتان |
المكون النشط | سماجلوتيد |
1فقدان الوزن: ارتبطت دواء السماجلوتيد بفقدان كبير في الوزن لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع الثاني، وكذلك لدى الأشخاص المصابين بالسمنة.يُعتقد أن هذا فقدان الوزن ناتج عن مزيج من انخفاض الشهية، تباطأ إفراغ المعدة، وزيادة إنفاق الطاقة.
2فوائد القلب والأوعية الدموية: أظهرت التجارب السريرية أن السماجلوتيد يمكن أن يقلل من خطر حدوث حوادث نقية قلبية كبيرة، مثل النوبة القلبية والسكتة الدماغية.في المرضى الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني والذين هم في خطر مرتفع للأمراض القلبية الوعائيةهذه الفائدة القلبية والأوعية الدموية مهمة بشكل خاص بالنظر إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب لدى المصابين بمرض السكري.
3الفوائد المحتملة في مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD): تشير الأبحاث الأولية إلى أن السماجلوتيد قد يكون له تأثيرات مفيدة على صحة الكبد لدى الأفراد المصابين بمرض الكبد الدهني الدهني.حالة تتميز بتراكم الدهون في الكبد.