السيماغلوتيد هو نظير اصطناعي لهرمون الببتيد-1 الشبيه بالجلوكاجون البشري (GLP-1).يتم إطلاق GLP-1 من الأمعاء استجابةً لتناول الطعام و يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم مستويات السكر في الدميحفز إفراز الأنسولين من الخلايا البيتا في البنكرياس، ويقمع إفراز الجلوكاجون (الذي يساعد في خفض مستويات السكر في الدم) ، ويبطئ إفراغ المعدة، ويقلل من الشهية.
يعمل السماجلوتيد عن طريق الارتباط ومفعول مستقبلات GLP- 1 في أنسجة مختلفة ، بما في ذلك خلايا البطين البيتا ، حيث يزيد من إفراز الأنسولين بطريقة تعتمد على الجلوكوز.هذا يعني أن سماجلوتيد يعمل بشكل أساسي عندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة.يساعد على خفضها دون التسبب في انخفاض نسبة السكر في الدم (انخفاض نسبة السكر في الدم) عندما تكون مستوياتها طبيعية.
اسم المنتج | سماجلوتيد ببتيد |
---|---|
ظروف التخزين | تخزين عند 2-25 درجة مئوية |
طريقة الاختبار | HPLC UV |
النموذج | 99٪ مسحوق خام |
الـ COA | متاحة |
الإشارة | فقدان الوزن |
مدة الصلاحية | سنتان |
CAS | 910463-68-2 |
المكون النشط | سماجلوتيد |
طريقة الشحن | الجو ((UPS، FedEx، TNT، EMS) أو البحر |
تدور وظيفة السماجلوتيد حول دورها كمنبه لمستقبلات الببتيد-1 الشبيه بالجلوكاجون (GLP-1). فيما يلي تقسيم لكيفية عمل السماجلوتيد ووظائفه الرئيسية:
1تنشيط مستقبلات GLP- 1: يرتبط السماجلوتيد ويقوم بتنشيط مستقبلات GLP- 1، والتي توجد على خلايا مختلفة في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الخلايا البيتا البنكرياسية والخلايا المعويةوالخلايا العصبية في الدماغ.
2إطلاق الأنسولين: إحدى الوظائف الرئيسية لـ semaglutide هي تحفيز إفراز الأنسولين من الخلايا البيتا للبنكرياس استجابة لمستويات السكر في الدم المرتفعة.هذا يساعد على خفض مستويات السكر في الدم بعد الوجبات، وتعزيز التحكم في نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع 2.
3قمع الجلوكاجون: يقلل سيماجلوتيد أيضا من إفراز الجلوكاجون، وهو هرمون يرفع مستويات السكر في الدم.يساعد السيماجلوتيد في منع إنتاج الكبد المفرط للجلوكوز، مما يسهم في تنظيم السكر في الدم بشكل عام.
4إبطاء إفراغ المعدة: وظيفة مهمة أخرى من سيماجلوتيد هي قدرته على إبطاء إفراغ الطعام من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.يؤدي هذا التأخير في إفراغ المعدة إلى زيادة بطيئة ومتدرجة في مستويات السكر في الدم بعد الوجباتيساعد على منع ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول الطعام.
5. تنظيم الشهية: يمكن أن يؤثر السماجلوتيد أيضاً على الشهية والشبع. من خلال تنشيط مستقبلات GLP-1 في مراكز التحكم في الشهية في الدماغ،يعزز الشعور بالشبع ويقلل من تناول الطعام، والتي يمكن أن تكون مفيدة لإدارة الوزن في الأفراد الذين يعانون من السمنة.
6فقدان الوزن: يؤدي الجمع بين انخفاض الشهية، وتباطؤ إفراغ المعدة، وتحسين التحكم في نسبة السكر في الدم في كثير من الأحيان إلى فقدان الوزن لدى الأفراد الذين يتناولون السماجلوتيد.هذا التأثير في فقدان الوزن ملحوظ بشكل خاص في جرعات أعلى تستخدم خصيصا لعلاج السمنة.